الإجابة:
الذي يظهر والله أعلم أن الكبائر لابد لها من توبة، هذا في الدنيا أما
في الآخرة فمعلوم أن مرتكب الكبيرة هو تحت مشيئة الله إن شاء عذبه وإن
شاء غفر له، فقد يشفع له، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي" (رواه
الترمذي).
28-8-1426ه 2-10-2005
المصدر:موقع الشيخ عبد الرحمن بن
صالح المحمود.