الإجابة: إذا كنت قد دخلت الإسلام فهذه نعمة عظيمة لا تقدر بثمن، فاحمد الله على الهداية، وأما من تسبب في ذلك بأن دعاك للإسلام فأجره على الله إن كان صادقاً مخلصاً في عمله لله، وإذا أهانك بعد ذلك فأنه يحبط عمله، ولا ينبغي أن يدفعك ذلك إلى الكفر والردة، أو الظلم.