هذا الحديث له طرق لا بأس بها فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره، وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريباً من طلوعها.
[1] أخرجه الترمذي في كتاب الجمعة، باب ما يُستحب من الجلوس في المسجد بعد صلاة الغداة، برقم 586.