الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فلا حرج في هذه المعاملة إذا حصلت وفق الشرط الشرعي من التقابض؛ بمعنى أن تسلم العملة السعودية إلى ذلك التاجر؛ فيتصل بوكيله في السودان ليقوم بالدفع لأهلك في اليوم نفسه، والله الموفق والمستعان.