الوصية للكتابي المأمون مع وجود المسلم الفاسق غير المأمو

السؤال: إذا لم يجد الرجل المسلم في بلاد الكفار إلا مسلماً لكنه غير مأمون مطلقاً ووجد كتابياً مأموناً، فمن يوصي ومن يعطي تركته المسلم أم الكتابي؟

الإجابة

الإجابة: =========================

.. نص الإجابة:

المسلم أولى من الكتابي، كما قال الله: {ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً} [المائدة:95]، ومعلوم أن المسلم أولى من الكافر حتى ولو كان المسلم فاسقاً.



نصوص الإجابة منقولة من موقع الشبكة الإسلامية.