الإجابة:
إذا كان الواقع كما ذكر؛ وجب عليه ذبيحة تصلح أضحية عن تركه طواف
الوداع بعد فراغه من الحج، ولا يجزئه طوافه لعمرته عن طوافه لحجه،
لاستقرار الدم عليه بخروجه إلى الميقات قبل طواف الوداع.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .