يشرع هجره،المشروع هجره قال بعض أهل العلم يجب هجره، وجوب حتى يتوب فإذا استمريت في المناصحة؛ لأنك ترجو هدايته فلا حرج من غير مخالطة ولا بشاشة لكن مع النصيحة, تتصل به تخوفه من الله, تدعوه إلى إقامة الصلاة، تحذره من مغبة عمله السيء لعل الله يهديه, وبالتعاون مع إخوانك بنصيحته من أقاربه وغيرهم, فالتعاون في هذا مع الأخوة الطيبين ينفع الله به.