الإجابة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الذي يترجح لدي في هذه مسألة الاستعانة بالجن التحريم، حتى ولو كان
ذلك في الأمور المباحة؛ وذلك من باب سدّ الذرائع، ولصعوبة التحقق مما
ذكر.
وقد يبدأ الأمر بالمباح وينتهي إلى المحرم ثم الشرك، كما هو
مشاهد.
نسأل الله العفو والعافية، وفقك الله وسددك.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ ناصر العمر على شبكة الإنترنت.