الأفضل أن يأتي بها الإنسان وهو في مصلاه، مثل ما كان النبي- صلى الله عليه وسلم -يأتي بها في مصلاه، يأتي بالأذكار وهو في الصف في مصلاه، والإمام وهو في مصلاه، ولو قام وأتى بها وهو يمشي أو في البيت لا حرج، لو قام وأتى بها وهو يمشي أو في البيت أو في السيارة، لا حرج، لكن كونه يبقى في مكانه حتى يأتي بالأذكار الشرعية كما كان النبي- صلى الله عليه وسلم -يفعل هو والصحابة هذا هو الأفضل.