الإجابة: إذا كانت ليست هناك مِنَّة فلا شك أنه يؤجر على هذه الحجة بقدر إخلاصه فيها بقدر الباعث له على هذا الحج، وإذا حج من ماله فلا شك أنه أعظم لأجره.