الإجابة:
الله سبحانه أعلم بحكمة شرعية الجهر في هذه المواضع، والأقرب والله
أعلم أن الحكمة في ذلك أن الناس في الليل وفي صلاة الفجر أقرب إلى
الاستفادة من الجهر، وأقل شواغل من حالهم في صلاة الظهر والعصر.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد
الحادي عشر.