الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فالواجب عليك التوبة إلى الله تعالى من تقصيرك في طلب العلم الذي يجب عليك الإحاطة به، وليس مطلوباً منك إعادة تلك الصلوات لأنك معذور بالجهل، والنبي صلى الله عليه وسلم لم يأمر المسيء صلاته بأن يعيد ما مضى من صلوات، بل أمره بإعادة الصلاة الحاضرة وحدها، والله المستعان.