الإجابة:
الموتى لا يعلمون بما يجري للأحياء في دار الدنيا، ولا يعذبون بما
يفعله الأحياء؛ فهم في عالم آخر. وفي الحديث الصحيح "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة
جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له"
فإذا دعا الأولاد لأبيهم أو عملوا له عملا صالحا أو ترك هو شيئا
صالحا يجري ثوابه، انتفع بذلك في آخرته.
والله أعلم.