الإجابة:
لا نعلم بأساً فيما ذكرته من حيث المعنى، ولكن الأسلوب فيه سوء أدب مع
الله؛ لأنه سبحانه لا يستطيع أحد أن يقهره على أخذ حقه، بل هو القاهر
فوق عباده، ولكن المشرك والحاكم بغير ما أنزل الله قد اعتديا على حق
الله وحكمه وخالفا شرعه.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد الثامن عشر
(العقيدة).