وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، بعده :
لا مانع من إعطائه من الزكاة لقضاء دينه ؛ لكونه من الغارمين المذكور في قوله تعالى : إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ... [1] الآية . وفق الله الجميع لما يرضيه ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
[1] سورة التوبة ، الآية 60