الإجابة: جاء أنه صلى الله عليه وسلم كان يقول: "لبيك ذا المعارج"، ولكن اللفظ الأول هو الأصل، وهو ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم. فإن زاد فهو من باب المأذون فيه، ولو اقتصر لكانت كافية شافية في المقام، فهي تلبيته صلى الله عليه وسلم.