لا شيء عليه؛ لقول الله سبحانه وتعالى: فَاتَّقُوا
اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ[2]
سواء كان ترك المبيت لمرض، أو عدم وجود مكان، أو نحوهما من الأعذار الشرعية،
كالسقاة، والرعاة، ومن في حكمهما.
[1]
نشر في مجلة (البحوث الإسلامية) العدد السابع، 1403ه.
[2]
سورة التغابن، الآية 16.