الإجابة:
الأمر في هذا واسع إن شاء الله، والأحسن أن تقول اللهم إني أمتك وابنة
عبدك وابنة أمتك... إلخ، وهذا يكون أنسب وألصق بها، ولو دعت باللفظ
الذي جاء في الحديث لم يضر إن شاء الله لأنها وإن كانت أمة فهي عبد
أيضاً من عباد الله.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز. المجلد
الخامس.