الإجابة:
ليس معنى أنهما في النار أنهما خالدين فيها، بل القتال على العصبية
الجاهلية محرم ومن الكبائر لكن لا يخلد في النار, والمضروب أولاً لو
كان يدافع عن نفسه لم يكن عليه شيء، ولو كان ظالماً بالمشاركة في
القتال العصبي الجاهلي كان شريكاً في الإثم، ولكن لا يَكفُر، ويُصلى
عليهما، ويدفنان في مقابر المسلمين، قال تعالى: {فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف
...}، فأثبت الأخوة رغم القتل.
من أسئلة زوار موقع طريق الإسلام.