الإجابة:
قوله: "والله وحياتك" فيها نوعان من الشرك:
الأول: الحلف بغير الله.
الثاني: الإشراك مع الله بقوله: " والله وحياتك " وضمها إلى الله
بالواو المقتضية للتسوية.
والقسم بغير الله إن اعتقد أن المقسم به بمنزلة الله في العظمة فهو
شرك أكبر وإلا فهو شرك أصغر.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني.