الإجابة:
الأفضل الاقتصار على السلام عليكم ورحمة الله؛ لأن هذا هو المحفوظ عن
النبي صلى الله عليه وسلم، وأما زيادة وبركاته ففي ثبوتها خلاف بين
أهل العلم، والأفضل تركها، وإن أتى بها لم تبطل الصلاة بها، وبالله
التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد
الحادي عشر.