هو يستحق الهجر، فإذا وصلته ترجو أن الله يهديه، لأنه فقير وصلته بالمال أو راجعته بين وقت وآخر بالنصيحة والتوجيه فأنت على خير عظيم، بهذا القصد الطيب.