الإجابة:
ليست المشكلة في العرض، بل في مقدار المعلومات وكيفية عرضها، هنا
السؤال.
فالطفل قد يتحمل قدرًا معقولا من الترهيب يناسب عقله وسنه عما يجري
بعد الموت، ولكن قد يضره ضررًا بالغًا قدرًا آخرًا من المعلومات التي
لا تناسب عقله وسنه؛ لا سيما إن كانت مصورة، فالواجب الحذر.
وأما بالنسبة لي فلا أسمح لأطفالي إلا بأن أصور لهم بنفسي مقدارًا
معقولا من العقاب في القبر أو الآخرة إلى أن تكبر عقولهم.
والله أعلم.