الإجابة:
الحمد لله
الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام منها ما هو صحيح لا
شك في نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ومنها ما هو ضعيف في
نسبته شك . والصحيح والضعيف كلاهما لا يخفى على أهل العلم وقد صنفت
الكتب الصحيحة المشتملة على الأحاديث الصحيحة كصحيح البخاري وصحيح
مسلم ، ومنها ما يضمّ الصحيح وغيره كبقية كتب الحديث . وللعلماء جهود
مباركة في تمييز الصحيح من غيره بحيث لا يخفى الأمر على صغار
المتعلمين فضلا عن المتخصصين بالسنة .