نرجو أن لا يكون عليكم شيء؛ لأنكم معذورون بالزحام وبفقد الوالد، نرجو أن لا حرج عليكم، وأن لا يكون عليكم شيء، لأن هذا العذر عذر عظيم، والنبي صلى الله عليه وسلم رخص للسقاة في عدم المبيت في منى، ورخص للرعاة في عدم المبيت للمشقة، فأنتم بهذه الأحداث عليكم مشقة كبيرة أخرتكم عن منى، فأنتم معذورون إن شاء الله.