الإنسان عليه أن يتحرى في نسبة الأحاديث إلى الرسول

هناك بعض الأحاديث والأقاويل يشك الإنسان في صدقها، فما هو قولكم لنا في ذلك؟

الإجابة

الإنسان يتحرى ما جاءت به السنة من الدعوات الطيبة، والأذكار الشرعية، ويراجع كتب أهل العلم المعتمدة عما أشكل عليه في ذلك، لا يكون إمعة يقبل ما هب ودب، لا، يسأل الله أهل العلم إذا كان ما عنده علم يسأل أهل العلم في بلاده المعروفين بالعقيدة الطيبة، المعروفين بالعلم والفضل، يسألهم أو يكتب إليهم إذا كانوا بعيدين يكتب ويسأل، وإذا كان من أهل العلم يتدبر القرآن والسنة الصحيحة، ويجد فيهما بحمد الله الخير الكثير من الدعوات الطيبة والأذكار الشرعية.