الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
فما دمت قد استفتيت في أمرك وقد أفتاك من تثق في دينه وعلمه بأن على أبيك كفارة يمين فعليك العمل بتلك الفتوى بعد إخبار أبيك بها، وأما الوالدة فاسلك جميع السبل التي تؤدي إلى إقناعها، والله المستعان.