لا بأس إذا شاركت جزاها الله خيراً، ما دام فقيراً يستحق العون لفقره أو لأنه غريم اشترى البيت ولزمه الثمن وصار غريماً يعطى منك ومنها، ما يسدد به الثمن من الزكاة.