الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فما كلفك الله بذلك، وإني أراك تستعجل البلاء قبل وقوعه؛ فكم من إنسان نوى شيئاً ولم يفعله، وإني أراك تقول: لا أريد أن يتشتت أولادنا!
فاصبر عافاك الله حتى تتزوج أولاً، ثم تنجب ثانياً، ثم تتزوج الأخرى، وعندها لكل حدث حديث، والله الهادي إلى سواء السبيل.