هذه السورة يستحب قراءتها يوم الجمعة جاء في أحاديثها فيها ضعف, ولكن ثبت عن بعض الصحابة أنه كان يقرؤها عن أبي سعيد الخدري-رضي الله عنه-ويروى عن ابن عمر، وهذا يدل على أن لها أصلا، فإن الصحابي لما واضب عليها دل على أن عنده علم من ذلك، فالأفضل قراءتها يوم الجمعة.