الإجابة:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فهذه كلها أعذار طارئة تزول إن شاء الله بزوال أسبابها، والذي يلزمك
هو القضاء متى ما تيسر لك؛ لعموم قوله تعالى: {فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام
أخر}، وجمهور العلماء على أن الحامل والمرضع كلاهما يلزمها
القضاء، والعلم عند الله تعالى.
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية.