الإجابة:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فلا حرج عليك في أن تتزوج بين العيدين، وقد عقد النبي صلى الله عليه
وسلم على عائشة رضي الله عنها في شوال، وبنى بها في شوال؛ وأما ما
يقوله أهلك وأصدقاؤك فهو محض خرافة شاعت بين الناس، ولا أصل لها في
الشرع، والله تعالى أعلم.
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية.