هذه معاملة لا شك أنها ربا، وإذا كنتم تعلمون ذلك فردوا الذهب على صاحبه وخذوا ذهبكم ودراهمكم والبيع باطل، أما إذا كنتم لا تعلمون فالأمر واسع إن شاء الله لأجل الجهل، فالأمر واسع والحمد لله، ولا حرج في ذلك، وعلى العبد أن يستقيم في المستقبل، ويحذر هذا الربا الذي وقع من أبيكِ جهلاً منه.