الإجابة:
من بلغته الدعوة في هذا الزمان فقد قامت عليه الحجة، ومن لم تبلغه
الدعوة فإن الحجة لم تقم عليه كسائر الأزمان، وواجب العلماء البلاغ
والبيان حسب الطاقة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد السابع عشر
(العقيدة).