الإجابة:
دليل هذه المسألة: الإجماع المعلوم من الدين بالضرورة الذي لا يجوز
إنكاره , ومنكره كافر .
وكذلك العمل المتواتر من عصر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عصرنا هذا
, بالإضافة إلى أحاديث كثيرة في السنة تدل على ذلك بطرق متعددة , مثل
حديث ( فرضت الصلاة ركعتين فزيد في صلاة
الحضر و أقرت صلاة السفر) ، وكذلك الأحاديث الواردة في قصر
الصلاة، والأحاديث الواردة في قراءة النبي صلى الله عليه وسلم في
الصلاة .