الإجابة:
كل قرض جر نفعاً فهو ربا، وفى الحديث: "لعن
الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه".
والربا لا يجوز على مستوي الفرد والدولة، قليلاً كان أو كثيراً،
للإنتاج أو للاستهلاك، كما لا يجوز أيضاً في حالات الاضطرار
والاختيار: {يمحق الله الربا ويربي
الصدقات}.
من أسئلة زوار موقع طريق الإسلام.