الإجابة:
نعم، إذا مات على الإسلام، وما ارتكبه المسلم من كبائر الذنوب دون
الشرك ثم مات على ذلك غير تائب فإنه تحت مشيئة الله سبحانه عند أهل
السنة والجماعة; عملاً بقول الله عز وجل: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك
لمن يشاء}.
,بالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد الرابع عشر
(العقيدة).