الإجابة:
يجب عل الزوج المُكرِه -بكسر الراء- أن يتوب إلى الله تعالى، وأن
يكفِّر عن زوجته التي أفسد صيامها، ويكفِّر عنها بالإطعام لا بالصوم،
إذ لا تُقبل في الصوم النيابة، ولا شيء على المرأة لأنّ الإثم مرفوع
عنها لأنها مكرهة، والله تعالى أعلم.
نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية.