تأخير القضاء لعذر

السؤال: لم أصم رمضان على سنتين؛ لأني كنت حاملاً ولم أستطع الصيام، فهل عليَّ صيام ستين يوماً، أم ماذا؟ مع العلم أني صمت رمضان بعد ذلك ولم أكفِّر أو أصم الشهرين اللذين لم أصمهما.

الإجابة

الإجابة: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فما دام تأخير القضاء قد حصل لعذر؛ فليس عليك شيءٌ سوى القضاء، والله تعالى أعلم.