الإجابة:
إذا طاف الإنسان طواف الوداع، وأقيمت صلاة العيد فليصل ولا حرج، أما
إذا لم يكن الأمر كذلك، فإن الأفضل أن يجعل الطواف بعد صلاة العيد،
حتى يكون آخر عهده بالبيت الطواف.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد السادس عشر -
كتاب صلاة العيدين.