إذا ارتضع الإنسان من المرأة صار أولادها جميعهم إخوة له

إن إخوانك من أسرة عمك هم البنت والذين أصغر منها، والأكبر منها ليسو إخوانك، فما هو توجيه سماحتكم

الإجابة

إذا ارتضع الإنسان من المرأة صار أولادها كبارهم وصغارهم إخوة له الرضيع الذي رضع معه والذي قبله والذي بعده كلهم إخوة إذا ارتضع رضاعاً شرعياً خمس رضعات أو أكثر في الحولين حال كونهما في الحولين فإن أولاد المرضعة وأولاد زوجها يكون إخوةً لهذا الرضيع كلهم صغارهم وكبارهم الذي قبله والذي بعده إذا كان الرضاع تاماً خمس رضعات أو أكثر وكان الرضاع في الحولين. جزاكم الله خيراً.