كل هذا غلط، هذا من كيسهم ليس له وجه، الرسول حرم ذلك مطلقاً سواء كان القرض للاستثمار أو للاستهلاك لحاجته كله محرم، والرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يفرق بين هذا وهذا - عليه الصلاة والسلام- ، بل عمم وأطلق، فدل ذلك على أنه لا يجوز مطلقاً سواء كان القصد من ذلك الاستهلاك أم كان القصد الاستثمار والمتاجرة.