الإجابة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فلا حرج عليك في استبدال التذاكر بتذاكر أقل درجة وأخذ قيمة الفرق بين
السعرين لأنك قد ملكت تلك التذاكر ولك أن تتصرف فيها على الوجه الذي
تراه مناسباً لك بما لا يتعارض مع شروط الجهة المانحة لتلك التذاكر
-وهي الشركة التي تعمل بها-، ولا شروط الجهة الناقلة -وهي شركة
الخطوط-، والله أعلم.
المصدر: موقع الشيخ حفظه الله
تعالى.