الإجابة:
اٍنه إن استطاع هو أن يعلمهم القرآن وأن يتعلمه معهم فذلك أولى وأزكى،
وإن لم يستطع ذلك وعجز عنه فليبحث لهم عن من يعلمهم، وإذا أحضر معلماً
إلى القرية التي هو فيها كتب له أجر ذلك التعليم، وأجر تعليم الأولاد
الآخرين، وكان ذلك من التعاون على البر والتقوى.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.