العلاج بالرقية

امرأة تعاني من مرض خبيث وتعالجه بعلاج له آثار جانبية كتساقط الشعر، فضلاً عن أنه لا يقضي على المرض كلياً، وقد نصحها زوجها بالرقية عند بعض المرقين الذي اشترط ترك العلاج الطبي والاستمرار على الرقية، فهل إذا استمرت على الرقية وتركت الأدوية تكون تركت الأخذ بالأسباب؟ على الرغم من أن الرقية قد تم العلاج بها حالات مماثلة وشفيت بـإذن الله؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً؟[1]

الإجابة

إذا كان الواقع هو ما ذكر في السؤال فالرقية كافية، والحمد لله.

[1] نشر في مجلة الدعوة، العدد 1687، بتاريخ 29 ذي الحجة 1419ه.