هذا لا يجوز، وهذا يسمى الشغار، إذا كانت بينكما مشارطة أنت تعطيه أختك وهو يعطيك أخته هذا ما يجوز، الرسول نهى عن هذا في عدة من الأحاديث الصحيحة أما لو خطبت منه وخطب منك من دون مشارطة بالتراضي فلا بأس. أما أن تقول زوجني وأزوجك، هذا لا يجوز لا مع البنت ولا مع الأخت ولا مع بنت الأخ.