الإجابة:
=========================
.. نص الإجابة:
إذا أنت ستكون سبباً في هدايته، فهذا شيء طيب، وإذا كان هذا لا يحصل
فالأولى لك أن تبحث عمن هو سليم، وتستفيد منه، وتسلم من مجالسة صاحب
البدعة.
نصوص الإجابة منقولة من موقع الشبكة الإسلامية.