الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد:
فلا حرج على المسلم في أن ينقل له دم من كافر ما دام محتاجاً إليه؛
لقوله تعالى: {فمن اضطر غير باغ ولا عاد
فلا إثم عليه}، ولو وجد مسلم يأخذ منه فهو أفضل، والله تعالى
أعلم.
نقلاً عن شبكة المشكاة
الإسلامية.