الإجابة:
إنما يفرق بين ذلك بحال الإنسان نفسه، فمن كان ملتزماً بالشرع مطابقاً
في ظاهره وباطنه لشرع الله، فما يناله من ذلك هو كرامة أكرمه الله
بها، ومن كان مخالفاً للشرع عاصياً مبتدعاً فما يناله من ذلك من قبل
الشيطان، أو ابتلاء من الله تعالى وامتحان.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.