تُشرع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم إذا مر ذكره عليه الصلاة والسلام في خطب الجمعة والعيد ومجالس الذكر؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((رغم أنف امرئ ذكرت عنده فلم يصل علي))[2] صلى الله عليه وسلم.
[1] من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من المجلة العربية، وقد أجابه عنه سماحته بتاريخ 7/12/1412ه.
[2] أخرجه أحمد في باقي مسند المكثرين، مسند أبي هريرة رضي الله عنه برقم 7402، والترمذي في كتاب الدعوات، باب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((رغم أنف رجل...)) برقم 3545.